هذا المعرض الفريد هو احتفاء بالجمال الذي تنطوي عليه الأشياء المفاجئة وغير الملحوظة والمهملة، وهو دعوة للجمهور للانطلاق في رحلة اكتشاف ودهشة.
قدّم المعرض تجهيزات فنيّة من السجاد صُممت وطوّرت للنُسخة الأولى من بينالي دوحة التصميم، ومن بينها سجادة الزاوية، وسجادة المدخل، وغيرها من تصاميم إيوان مكتبي في بيروت. صُمم المعرض من قبل أركيتكتس إنديبندنت، في عمل يدمج الشكل والوظيفة، ويمزج بشكل مُتقن بين هندسة الشكل والخامات في «مساحات منسيّة».