كانت أولى التفاعلات عبر عبر التكنولوجيا، إذ سيستجيب الحقل لوجود الزوار من خلال أجهزة الاستشعار التي ستغير سلوك الأضواء، أما ثاني الاستجابات، فبرز عبر التعاون، إذ أتيح للزوار أن يُشاركوا في عملية التصميم عبر سلسلة من ورشات العمل التي تسمح لهم بالعمل على نظام موتّو.
تحول التركيب خلال مسار البينالي، وكان الشكل النهائي مُختلف تمامًا عن الشكل الأولي. تم كذلك عرض مجموعة من الأضواء التي تستخدم نفس النظام، وهي أضواء جاهزة للاستخدام ومناسبة للمنازل خلال المعرض.